شاهد الفيديو
القاهرة مدينة سياحية متوسطة من الطراز الأول حيث تتعدد بها جميع المظاهر السياحية التي قد يحتاجها الزائر فهناك المواقع الأثرية التي تعود لعصر الفراعنة وأسوار المدينة القديمة التي ترجع إلى العصر الإسلامي والمواقع الإسلامية والمسيحية واليهودية الموجودة منذ دخول الأديان المختلفة لمصر والمناطق الثقافية والمناطق التسوقية الشهيرة وهناك المئات من القصور والمساجد والكنائس والبوابات التاريخية والمباني العريقة من مختلف العصور بالإضافة للأماكن الفنية والمسارح ودار الأوبرا المصرية وغيرها، ولذلك تنتشر بالقاهرة أعداد كبيرة من الفنادق وأماكن الإقامة التي قد تتجاوز أعدادها ما قد يوجد بدولة صغيرة بأكملها، وفيما يلي بعضاً من أهم المواقع السياحية بالقاهرة.
منظر عام لمدينه القاهره
اهم معالمها السياحيه
1-المتحف المصري
صمم المتحف المصري الحالي عام 1896، بواسطة المهندس الفرنسي مارسيل دورنو، على النسق الكلاسيكي المحدث والذي يتناسب مع الآثار القديمة والكلاسيكية، ولكنه لا ينافس العمارة المصرية القديمة التي ما زالت قائمة ،وتجدر الإشارة بأن القاعات الداخلية فسيحة والجدران عالية. ويدخل الضوء الطبيعي خلال ألواح الزجاج على السقف ومن الشبابيك الموجودة بالدور الأرضي. أما الردهه الوسطى بالمتحف فهي أعلى جزء من الداخل حيث عرضت فيها الآثار مثلما كانت موجودة في المعابد القديمة. وقد روعي في المبنى أن يضم أي توسعات مستقبلية، كما يتناسب مع متطلبات سهولة حركة الزائرين من قاعة لأخرى، هذا وقد وزعت الآثار على طابقين، الطابق السفلي منها يحوي الآثار الثقيلة مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية. أما الطابق العلوي فيحوي عروضا ذات موضوعات معينة مثل المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصور المومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأواني العصر اليوناني الروماني وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى وغيرها ويحتوي المتحف المصري القابع بميدان التحرير بقلب القاهرة منذ عام 1906 على أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة تقدر بحوالي 136 ألف أثر فرعوني، بالإضافة إلى مئات الآلاف من الآثار الموجودة في مخازنه، ولكن أهم ما يميزة هي غرفة القناع الذهبي للملك توت عنخ آمون وكنوزة، وهي أكثر غرف المتحف إزدحاماً. و مبنى المتحف الحالي كان من أقدم المباني في العالم في استخدام الخرسانة المسلحة ،و يجري العمل الآن علي إنشاء المتحف المصري الكبير بجوار منطقة الأهرام بالجيزة وذلك للتيسير على الزوار وتقصير المسافة بين المتحف والأهرام
صور من الداخل
2- خان الخليلي
أحد أحياء القاهرة القديمة، وهو يتمتع بجذب سياحي كبير بالنسبة لزوار القاهرة ومصر بشكل عام. يتميز بوجود بازارات ومحلات ومطاعم شعبية، كما يتميز بكثرة أعداد السياح واعتياد سكانه عليهم. حي خان الخليلي كان مصدر إلهام للعديد من الكتاب والأدباء المصريين أبرزهم الكاتب نجيب محفوظ الذي ألف إحدى رواياته التي تدور أحداثها بالحي وتحمل اسمه "خان الخليلي" والتي تم تحويلها إلى فيلم سينمائي من بطولة الممثل عماد حمدي.
3-أهرام الجيزة
تقع على هضبة الجيزة في محافظة الجيزة على الضفة الغربية لنهرالنيل. بنيت قبل حوالي 25 قرنا قبل الميلاد، ما بين 2480 و 2550 ق. م وهي تشمل ثلاثة أهرام هي خوفو، خفرع ومنقرع. والأهرام هي مقابر ملكية كل منها يحمل اسم الملك الذي بناه وتم دفنه فيه، والبناء الهرمي هنا هو مرحلة من مراحل تطور عمارة المقابر في مصر القديمة. فقد بدأت بحفرة صغيرة تحولت إلى حجرة تحت الأرض ثم إلى عدة غرف تعلوها مصطبة. وبعد ذلك تطورت لتأخذ شكل الهرم المدرج على يد المهندس ايمحوتب وزير الفرعون زوسر في الأسرة الثالثة. وتلا ذلك محاولتان للملك سنفرو مؤسس الأسرة الرابعة لبناء شكل هرمي كامل. ولكن ظَهْر الهرمين غير سلّمي الشكل. وهما يقعان في دهشور أحدهما مفلطح القاعدة والآخر اتخذ شكلاً أصغر يقارب نصف حجم الأوّل. واستطاع المهندس هميونو مهندس الملك خوفو أن ينجز الشكل الهرميّ المثالى وقام بتشييد هرم خوفو بالجيزة على مساحة 13 فدانًا وتبع ذلك هرما خفرع ومنقرع.
هو مَعلم من المعالم المثيولوجية ظهر في الحضارة المصرية القديمة وبالتحديد الدولة القديمة، وقد اختلفت الأراء فيما يمثله هذا التمثال، فالرأي القديم أنه يمثل الملك خفرع جامعا بين قوة الأسد وحكمة الأنسان، والواقع أن التمثال قد نحت في عهد خفرع إلا إنه يمثل إله الشمس "حور-إم-آخت"، والدليل علي ذلك المعبد الذي يواجه التمثال حيث كانت تجري له فيه الطقوس الدينية، وقد ظل ذلك راسخا في عقول المصريين طوال تاريخهم حيث اعتبروه تمثال للإله "حور-إم-آخت"، وكانو يتعبدون له ويقيمون اللوحات باسمه ومن أشهر هذه اللوحات تلك الخاصة بالملك تحتمس الرابع من الأسرة الثامنة عشرة والتي تعرف بلوحة الحلم. إما عن اسم "أبو الهول" والأشتقاق اللغوي له، فيبدو ان اصله يرجع إلي الدولة الحديثة حين نزل قوم من الكنعانيين إلي منطقة الجيزة وشاهدوا التمثال الذي يمثل الإله "حور" وربطوا بينه وبين إله لديهم هو "هورون" ثم حرف هذا الاسم إلي "حورونا" الذي حرف بدوره إلي "هول" حيث قاعدة الإبدال بين الحاء والهاء في اللغة العربية. أما لفظة "أبو" فيبدوا أنها تحريف للكلمة المصرية القديمة "بو" التي تعني "مكان"، وفي هذه الحالة يصبح معني الاسم "مكان الإله حور" ,فيما قام الإغريق القدماء باستنساخ نسختهم الأنثوية من ذلك الكائن. و ربما ايضا يرمز الي النبي ابراهيم الذي جاء من اور كما ظهرت مخلوقات وبأفكار مشابهة في عدة حضارات أخرى بينها جنوب وجنوب شرق آسيا. كما احتل أبو الهول مكانا في فن الديكور الأوروبي بدأ من عصر النهضة.
تقع القرية الفرعونية في وسط القاهرة على جزيرة يعقوب محاطة بالأشجار من كل جانب. تحتوى القرية الفرعونية على 14 متحفاً يمثلون حقبات مختلفة من تاريخ مصر القديم والحديث. من تلك المتاحف متحف كليوباترا, متحف التحنيط, متحف المراكب, متحف الاهرامات, متحف نابليون, متحف مصر الحديثة, متحف جمال عبد الناصر, متحف السادات, متحف محمد نجيب, نسخة طبق الاصل من مقبرة توت عنخ امون, متحف الفنون والعقائد, المتحف الإسلامي, المتحف القبطى ومتحف ثورة 25 يناير. بجانب وجود مركز فنون (ارت سنتر) وملاعب للاطفال.
وترجع فكرة بناء القصر إلى البارون إمبان الذي عرض على الحكومة المصرية فكرة إنشاء حي في الصحراء شرق القاهرة واختار له اسم (هليوبوليس) أي مدينة الشمس واشترى البارون الفدان بجنيه واحد فقط، حيث إن المنطقة كانت تفتقر إلى المرافق والمواصلات والخدمات، وحتى يستطيع البارون جذب الناس إلى ضاحيته الجديدة فكر في إنشاء مترو ما زال يعمل حتى الآن وأخذ اسم المدينة مترو مصر الجديدة إذ كلف المهندس البلجيكي أندريه برشلو الذي كان يعمل في ذلك الوقت مع شركة مترو باريس بإنشاء خط مترو يربط الحي أو المدينة الجديدة بالقاهرة، كما بدأ في إقامة المنازل على الطراز البلجيكي الكلاسيكي بالإضافة إلى مساحات كبيرة تضم الحدائق الرائعة، وبني فندقاً ضخماً هو فندق هليوبوليس القديم الذي ضم مؤخراً إلى قصور الرئاسة بمصر، ثم قرر البارون إقامة قصر، فكان قصراً أسطورياً، وصمم بحيث لا تغيب عنه الشمس حيث تدخل جميع حجراته وردهاته، وهو من أفخم القصور الموجودة في مصر على الإطلاق، وتضم غرفة البارون بالقصر، لوحة تجسد كيفية عصر العنب لتحويله إلى خمور، ثم شربه حسب التقاليد الرومانية وتتابع الخمر في الرؤوس، أي ما تحدثه الخمر في رؤوس شاربيها
وتعتبر قلعة صلاح الدين الأيوبى بالقاهرة من أفخم القلاع الحربية التى شيدت فى العصور الوسطى فموقعها إستراتيجي من الدرجة الأولى بما يوفره هذا الموقع من أهمية دفاعية لأنه يسيطر على مدينتى القاهرة والفسطاط، كما أنه يشكل حاجزا طبيعيا مرتفعا بين المدينتين كما أنه بهذا الموقع يمكن توفير الاتصال بين القلعة والمدينة فى حالة الحصار كما أنها سوف تصبح المعقل الأخير للاعتصام بها فى حالة إذا ما سقطت المدينة بيد العدو.
هو برج يقع في العاصمة المصرية القاهرة، تم بناؤه بين عامي 1956 - 1961 من الخرسانة المسلحة على تصميم زهرة اللوتس المصرية، من تصميم المهندس نعوم شبيب ، ويقع في قلب القاهرة على جزيرة الزمالك بنهر النيل. يصل ارتفاعه إلى 187 متراً وهو أعلى من الهرم الأكبر بالجيزة بحوالي 43 مترا. يوجد على قمة برج القاهرة مطعم سياحي على منصة دوارة تدور برواد المطعم ليروا معالم القاهرة من كل الجوانب
صور من داخل البرج
تم إنشاء حديقة الازهر على مساحة 30 هكتار، بواسطة إمام الطائفة الإسلامية الإسماعيلية الشيعية كريم شاه الحسيني (آغا خان الرابع)، بعد أن قرر اهداء حديقه إلى مدينة القاهرة في 1984، بناء على الاعتقاد الإسلامي بأننا جميعا مسؤولون عن إبداع الخالق ولذلك يجب أن نترك الأرض مكانا أفضل، اتخذ هذا القرار أثناء مؤتمر 1984 "العاصمه الناميه: مواكبة نمو القاهرة المدني". جانب من الحديقة تم تصميم المشروع المكلف 30 مليون دولار أمريكي، لكي يكون عميل للتنميه الاقتصاديه، وأصبح مثال يدرس للحلول المبدعه للعديد من التحديات التي تواجهها المدن التاريخيه، بما في ذلك التغلب على عنصر البيئ
1- الاسكندريه
الإسكندرية تُلقب باسم عروس البحر الأبيض المتوسط، هي ثاني أكبر مدينة في مصر بعد مدينة القاهرة، وتعتبر العاصمة الثانية لمصر والعاصمة القديمة لها، تقع على امتداد ساحل البحر الأبيض المتوسط بطول حوالي 70 كم شمال غرب دلتا النيل،[4] يحدها من الشمال البحر المتوسط، وبحيرة مريوط جنوبًا حتى الكيلو 71 على طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي، يحدها من جهة الشرق خليج أبو قير ومدينة إدكو، ومنطقة سيدي كرير غربًا حتى الكيلو 36.30 على طريق الإسكندرية – مطروح السريع
تضم الإسكندرية بين طياتها الكثير من المعالم المميزة، إذ يوجد بها أكبر ميناء بحري في مصر هو ميناء الإسكندرية والذي يخدم حوالي 80% من إجمالي الواردات والصادرات المصرية، وتضم أيضًا مكتبة الإسكندرية الجديدة التي تتسع لأكثر من 8 ملايين كتاب،[5] كما يضم العديد من المتاحف والمواقع الأثرية مثل قلعة قايتباي وعمود السواري وغيرها، يبلغ عدد سكان الإسكندرية حوالي 4,123,869 نسمة (حسب تعداد 2006)[6] يعملون بالأنشطة التجارية والصناعية والزراعية. تنقسم الإسكندرية إلى ستة أحياء إدارية هي حي المنتزه، حي شرق، حي وسط، حي غرب، حي الجمرك، حي العامرية، تحتوي هذه الأحياء على 16 قسما تضم 129 شياخة، بالإضافة إلى مدن رئيسية تابعة لها مثل مدينة برج العرب
اهم معالمها
@- قلعة قايتباي (رشيد)
وتأخذ هذه القلعة شكل المربع تبلغ مساحته 150م*130م يحيط به البحر من ثلاث جهات. وتحتوي هذه القلعة على الأسوار والبرج الرئيسي في الناحية الشمالية الغربية. وتنقسم الأسوار إلى سور داخلي وآخر خارجي. فالسور الداخلي يشمل ثكنات الجند ومخازن السلاح. أما السور الخارجي للقلعة فيضم في الجهات الأربعة أبراجا دفاعية ترتفع إلى مستوى السور باستثناء الجدار الشرقي الضي يشتمل على فتحات دفاعية للجنود.
يعتبر عمود السواري من أشهر المعالم الأثرية في الإسكندرية. أقيم فوق تل باب سدرة بين منطقة مدافن المسلمين الحالية والمعروفة باسم مدافن العمود وبين هضبة كوم الشقافة الأثرية. ويصل طوله إلى حوالي 27 مترا ومصنوع من حجر الغرانيت الأحمر. أقيم تخليدا للإمبراطور دقلديانوس في القرن الثالث الميلادي. وهو آخر الاثار الباقية من معبد السيرابيوم الذي أقامه بوستوموس. ويعتبر أعلى نصب تذكاري في العالم. لم يتم تحديد تاريخ إنشاء هذا العمود على وجه الدقة لكنه يعود للعصر الروماني، وقيل أن هذا العمود أهدي للمسيحية بعد انتصارها في الإسكندرية
هو متحف يعرض مجوهرات الأسر المالكة التي حكمت مصر، ويقع في مدينة الإسكندرية. شيد القصر العام 1919 في منطقة زيزينيا وهو تحفة معمارية، وتبلغ مساحته 4185 متراً مربعا وكان يؤول للأميرة فاطمة الزهراء إحدي أميرات الأسرة المالكة، وقد صمم طبقا لطراز المباني الأوروبية في القرن التاسع عشر ومن الداخل تمت زخرفة القصر بوحدات فنية مميزة. تحول إلي متحف للمجوهرات الملكية في العام 1986، والمتحف يضم مجموعة كبيرة من المجوهرات والتحف الذهبية التابعة للأسرة العلوية المالكة تعود للعام 1805 ومنها تحف نادرة بدءا من محمد علي باشا حتي فاروق الأول
صور من داخل
عرفت باسم مكتبة الإسكندرية الملَكية أو المكتبة العظمي أو ببساطة مكتبة الإسكندرية أو أكبر مكتبات عصرها، شيدها بطليموس الأول[2] ويقال أنه تم تأسيسها علي يد الإسكندر الأكبر قبل ثلاثة وعشرين قرناً ويقال أيضاً أنه تم تأسيسها على يد بطليموس الثاني في أوائل القرن الثالث قبل الميلاد، عام (285 ـ 247) قبل الميلاد
صور من الداخل
صمم المبني على الطراز المعماري الأيوني، المهندس الفرنسي الشهير "جورج بارك" لآل قرداحي في المدينة الذي استوحى تصميمه المعماري من تصميم دار أوبرا فيينا بالنمسا ومسرح أوديون في باريس، كما قام بتزيينه بزخارف أوروبية كلاسيكية الطابع كما كان سائدا في مصر بداية القرن العشرين، وقدمت عليه عروض مسرحية وموسيقية عديدة مصرية وأوروبية، وقد كان أول عرض مسرحي قدم عليه هو عرض شهرزاد في 30 من يونيو 1921 م.يسع مسرحه الكبير 1000 مقعد، وتبلغ مساحته الكلية 4200 متر مربع، ويقع المسرح في طريق الحرية (شارع فؤاد) بمنطقة محطة الرمل
و تعرض في الدار عدة فرق مصرية وعالمية كأوركسترا القاهرة السيمفوني وأوركسترا الحجرة لأوبرا الإسكندرية، وفرقة أوبرا الإسكندرية للموسيقي والغناء العربي والفرقة القومية العربية للموسيقي أيضا تعرض علي خشبة مسرح الدار فرق الباليه والأوركسترا الفيلهارموني والبيانو والرقص الحديث وفرق فولكلورية مصرية وعالمية والدخول الي الأوبرا شأنه شأن دور الأوبرا العالمية يكون بالملابس الرسمية.
2- المعابد
@-معبد ابو سمبل
بدأ بناء مجمع المعبد في حوالي 1244 قبل الميلاد واستمر لمدة 21 عاما تقريباً، حتى 1265 قبل الميلاد. المعروف باسم "معبد رمسيس "المحبوب من قبل آمون"، وانها واحدة من ستة صخور المعابد في النوبة التي أقيمت خلال عهد رمسيس الثاني. والغرض منها هو وقع تأثير للدول المجاورة في جنوب مصر، وأيضا لتعزيز مكانة الدين المصري في المنطقة. ويقول المؤرخون ان تصميم أبو سمبل يعبر عن شيء من اعتزاز رمسيس الثاني. وتختلف أبوسمبل المذكورة عن أبوسمبل التهجير الذي تعتبر امتدادا لأبوسمبل السياحية ولكن تبعد عنها حوالى 366 كيلو جنوب أسوانمعبد ابو سمبل اتنحت فى الجبل كنصب تذكارى لرمسيس التانى والملكه نفرتارى للإحتفال بذكرى انتصاره فى معركة قادش ولردع المتمردين فى جنوب مصر. بدأ بنا المعبد حوالى سنة 1244 قبل الميلاد واستمر البنا لمدة حوالى عشرين سنه لغاية 1224 قبل الميلاد. مع مرور الزمن غطت الرمله تماثيل المعبد الرئيسى لغاية الركب وفضل المعبد منسى لغاية سنة 1813 لما لقاه المستشرق السويسرى جى آل بورخاردت. بورخاردت ناقش الموضوع مع المستكشف الطليانى جيوفانى بيلونزى وسافرو سوا على المنطقه وحاولو دخول المعبد لكن فشلو فى حفر مدخل لكن فى سنة 1817 رجع بيلونزى ونجح فى دخول المعبد.
على جدران المعبدين اتنقشت نقوش و مناظر رائعه. واجهة المعبد بتتكون من أربع تماثيل ضخمه لرمسيس التانى ارتفاعهم 20 متر و باب بيوصل لقود طولها 180 قدم.
$-ومعبد ادفو
الذي كرس لعبادة الإله حورس وهو معبد بطلمي. ومعبد أبو سمبل الذي بناه رمسيس الثاني (مع انه معبد الآلهة الوحيد الذي يقع غرب النيل) وهذا قد يكون بسبب تغير مسار النيل. وأيضًا معبد هيبس والذي له اصول قديمه ترجع الي عصر الدوله الوسطي في (2100 ق.م) وقد كرس هذا المعبد هيبس لعبادة الإله آمون
&-معبد الأقصر
معبد الأقصر معبد كبير من المعابد المصرية القديمة المعقدة يقع على الضفة الشرقية لنهر النيل في مدينة الأقصر اليوم المعروفة باسم (طيبة القديمة). تأسس سنة 1400 قبل الميلاد.
شُيد معبد الأقصر لعبادة آمون رع وزوجته موت وابنهما خونسو؛ وهي الآرباب التي يطلق عليها أيضا لقب الثالوث الطيبي (ثالوث طيبة). تم تشييد معبد الأقصر في عهد ملوك الأسرة الثامنة عشر، والأسرة التاسعة عشرة. وأهم الأبنية القائمة بالمعبد هي تلك التي شيدها الملكان أمنحوتب الثالث (1397-1360 ق.م.) ورمسيس الثاني (1290-1223 ق.م.) (الذي أضاف إلى المعبد الفناء المفتوح والصرح والمسلتين). كما أقام الملك تحتمس الثالث (1490-1436 ق.م.) مقاصير لزوار ثالوث طيبة المقدس، كما قام توت عنخ آمون (1348-1337 ق.م.) باستكمال نقوش جدرانه. وقد دمرت المقصورة الثلاثية التي كانت قد شيدت من قبل في عهد الملكة حتشبسوت والملك تحتمس الثالث (من الأسرة الثامنة عشرة)؛ ثم أعيد بناؤها في عهد الملك رمسيس الثاني
3-شرم الشيخ (وتُختصر «شَرْم»)
هي أكبر مدن محافظة جنوب سيناء وتضم منتجعات سياحية ترتادها الأفواج السياحية من أنحاء العالم. وتشتهر بالغوص، فهي أحد ثلاث مواقع غوص في مصر معروفة عالميًا. وقدّام شرم الشيخ توجد جزيرتا تيران وصنافير. ومن أهم مناطقها رأس نصراني ورأس أم سيد إلى جانب رأس محمد. وتقع عند ملتقي خليج العقبة وخليج السويس والبحر الأحمر.
اهم معالم السياحيه في شرم
1-خليج نعمه :
- تعتبر منطقة خليج نعمه المركز الرئيسي لاستقطاب السواح في شرم الشيخ حيث ان منطقة خليج نعمه تتوفر فيها كل ما يلزم السائح من مجمعات واسواق ومطاعم من مختلف الانواع بالاضافه الى الكثير من النوادي الليله ودلك لاستقطاب السائح االاجنبي ,حيث ان منطقة خليج نعمه عندما تتمشى فيها ليلا تشعر وكانك موجود في اوروبا , اما بالنسبه للفنادق الموجوده في منطقة خليج نعمه فندكر منها ( نعمه بي , هلنان , ماريوت الامامي والخلفي,سونستا ,نوفوتيل ,كهرمانه,شرم هوليدي ,نوريا ,الخ...)
يقع ما بين شرم الشيخ ودهب ووادي أم عدوي في جنوب سيناء ويبعد حوالي 25 كلم عن منطقة خليج نعمه.
3- السوق القديم
وهو عبارة عن سوق لبيع الأشياء الأساسية وليست الترفيهية .. مثل الفواكة أو الخضروات أو الأسماك ، كذلك ستجد فيه كروت شحن الموبايل بنفس أسعار القاهرة وإذا جلست في شرم أكثر من 4 أيام لابد أنك ستحتاج لهذا السوق.
4-الف ليله وليله
يقع في منطقة هضبة ام سيد , وهو عباره عن مجمع مغلق يحتوي على المقاهي والمطاعم والمحلات لبيع التحف االتدكاريه والاثريه5-- رحلات السفارى فى صحراء سيناء
ومن المعروف عن سيناء أنها بها العديد من الجبال ذات المناظر الرائعة والخلابة كما يمكنكم التمتع برحلة برية على الموتوسيكل ذو الأربع عجلات ولمدة 3 ساعات وهى تكلف حوالى 120 جنيه، ويكون أمامكم وخلفكم مرشدين ليدلوكم على الطريق، وكل فترة توجد راحة تتخللها شرب شاي في الخيم البدوية، ولا يشترط رخصة قيادة.
6-عروض الدلافين
ويوجد عرضين في كل يوم .. وهو بالقرب من فندق ريتز كارلتون، وكل عرض يكون به أكثر من 500 شخص .. أغلبهم يكونوا من الروس والإيطاليين والعرب كما يمكنكم الركوب على ظهر الدلفين والسباحة معها وذلك مقابل 10 دولار فقط.
وبها ملاهى مائية رائعة جدا والدخول هناك بـ 160 جنيه .. وتفتح أبواها منذ الساعة 10 صباحاً.
خريطه
وهي عبارة عن سفينة حربية بريطانية غرقت بكامل معداتها في البحر الأحمر أثناء الحرب العالمية الثانية عام 1941 .. مازالت تحتوي على كامل محتوياتها حتى الآن .. مثل القنابل والخزانات والصواريخ .. بالإضافة للحاجيات الشخصية للطاقم، وتم العثور عليها سنة 1956و يمكنكم زيارتها بركوب قارب من شرم الشيخ وسيأخذكم لداخل البحر لمدة 3 ساعات ونصف حتى تصلوا إليها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق